مولد للطاقة الشمسية مع تخزين البطارية
يمكن استخدام محطة الطاقة المحمولة لحافظات الهاتف ذات شاشة الحبر الإلكترونية، وشفرات الحلاقة الكهربائية، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة الإلكترونية، والساعات الذكية، والنظارات الذكية، وما إلى ذلك.
الأجهزة الأساسية مدعومة
- درجة الحرارة الحرارية الجامحة لخلايا بطارية ليثيوم فوسفات الحديد هي ≥200 درجة مئوية.
- العاكس مغلف بالكامل بمركب بوتينغ، ومقاومته للعزل هي ≥100MΩ.
- مناسبة لحالات الطوارئ الطبية، وتوفير الطاقة للأجهزة الطبية الصغيرة.
- يدعم البث المباشر الخارجي الكاميرات والميكروفونات ومعدات الإضاءة.
- ألوان الجسم في الغالب مقاومة للأوساخ، مما يجعلها مناسبة للاستخدام في الهواء الطلق.
فوائد التخييم
- إمدادات الطاقة لمعدات الأمن المؤقتة في المواقع المصنفة
- استبدال مؤقت لأضواء الإشارة على طول خط السكة الحديد
- إمدادات الطاقة خلاط الصباغ
- مسجل درجة الحرارة والرطوبة في الحضانة (مراقبة الشتلات) يعمل بشكل مستمر
- إمدادات الطاقة الاحتياطية المؤقتة لمراقبة الأمن
استفد من قوة الشمس من خلال مولد الطاقة الشمسية المتقدم المزود ببطارية تخزين، والمصمم لتوفير طاقة موثوقة ونظيفة أينما كنت في حاجة إليها. يجمع هذا النظام المبتكر بين الألواح الشمسية عالية الكفاءة ومجموعة البطاريات المتينة، مما يضمن حصولك على الطاقة ليلاً ونهارًا دون الاعتماد على مصادر الوقود التقليدية. مثالي للمغامرات الخارجية، أو النسخ الاحتياطية في حالات الطوارئ، أو العيش خارج الشبكة، يوفر مولد الطاقة الشمسية الخاص بنا بديلاً هادئًا وصديقًا للبيئة لمولدات الغاز المزعجة. تعمل وحدة تخزين البطارية، المجهزة بتقنية ذكية، على تحسين استخدام الطاقة، وتخزين الطاقة الزائدة المتولدة خلال الساعات المشمسة لاستخدامها خلال الأيام الملبدة بالغيوم أو أثناء الليل. تصميمه المدمج والمحمول يجعل من السهل نقله وإعداده، بينما تسمح لك منافذ الإخراج المتعددة بشحن أجهزة مختلفة في وقت واحد، من الهواتف الذكية إلى الأجهزة الصغيرة. قل وداعًا لتكاليف الوقود والانبعاثات الضارة. تمتع بالاستدامة والاستقلالية من خلال مولد الطاقة الشمسية المزود ببطارية تخزين - وهو حل طاقة يمكن الاعتماد عليه يدعم نمط حياتك ويحمي الكوكب. سواء كنت تخييم، أو تعمل عن بعد، أو تستعد لحالات الطوارئ، فإن هذا النظام يوفر طاقة نظيفة كلما وأينما كنت في أمس الحاجة إليها. استثمر في مستقبل أكثر اخضرارًا اليوم.